IMLebanon

تعرفة “جنونية” للنقل… و”يوم غضب” الأربعاء!

أشار رئيس اتحادات ونقابات قطاع النقل البري بسام طليس، في مؤتمر صحافي، إلى أنه “للاسف دائمًا هناك من يجرنا للإجتماعات الطارئة وان نذهب لاتجاهات لا نرغب بها، وسياسة التسويف والمماطلة والوعود تأخذنا الى اماكن لا نرغب بها”، لافتًا إلى أن “وزير الاشغال والنقابات وفرق العمل انجزوا ما عليهم من اجراءات وتفاصيل كي نبدأ بمشروع دعم… اقرأ المزيد

تمديد استفادة الطلاب الجامعيين من الضمان

أشار الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في بيان إلى أن “الأوضاع الراهنة والمستجدات التي تطرأ كل يوم على حياة المواطن اللبناني، حالت دون تمكينه من إتمام معاملاته بالشكل المعتاد. فبعد أزمة كورونا وتعذّر الوصول الى المراكز الرسمية المناط بها  إنجاز الاجراءات، نواجه اليوم أزمة محروقات حادّة إن لناحية صعوبة تأمينها أو أرتفاع أسعارها بشكل كبير”. وأضاف:… اقرأ المزيد

البطريركية المارونية: نرفض العودة إلى اختلاق الملفات

نقلت البطريركية المارونية عن البطريرك مار بشارة بطرس الراعي رفضه أن “نعودَ إلى الاتّهاماتِ الاعتباطيّة، والتجييش الطائفيّ، والإعلام الفتنويّ.” وقال بيان نُشر على صفحة البطريركية عبر “فيسبوك”: نرفض أن نعودَ إلى الشعاراتِ الجاهزة، ومحاولاتِ العزل، وتسوياتِ الترضية. نرفض أن نعودَ إلى اختلاقِ الملفّات ضِدَّ هذا الفريق أو ذاك، واختيارِ أناسٍ أكباشَ محرَقة، وإحلالِ الانتقامِ مكانَ… اقرأ المزيد

حنكش: اتركوا التحقيق وشأنه!

غرّد النائب المستقيل الياس حنكش عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “فرز وتفرقة أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت طائفياً، هو عمل مؤلم ومؤسف وشرير… خافوا الله، اتركوا التحقيق وشأنه، اعطوا القاضي بيطار مجالاً ليصل الى الحقيقة، لا تقتلوهم مرة أخرى!”. فرز وتفرقة أهالي ضحايا #انفجار_مرفأ_بيروت طائفياً، هو عمل مؤلم ومؤسف وشرير… خافوا الله، اتركوا التحقيق وشأنه،… اقرأ المزيد

العلاقات الثنائية بين المطران درويش وسفير كوريا الجنوبية

استقبل رئيس أساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران عصام يوحنا درويش، في مطرانية سيدة النجاة سفير جمهورية كوريا الجنوبية يونغ دي كوان يرافقه نائب القنصل سيونغ هوان نام، المستشارة الثقافية والاقتصادية في السفارة هند شعبان، في حضور رئيس جمعية تجار زحلة زياد سعادة، والمحامي طارق الغريب، وعرض معه الأوضاع العامة في البلاد والعلاقات… اقرأ المزيد