أفادت الـ”mtv” عن اتصالات مباشرة أجراها المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم بمختلف الجهات المعنية في إشكال خلدة وبدأ سحب المظاهر المسلحة من الطرقات. وأضافت: “نجحت مساعي التهدئة التي أجراها إبراهيم وتوقف إطلاق النار وانسحب جميع المسلحين وفتحت الطرقات في خلدة وجوارها”.
دعا رئيس مجلس شورى المشايخ والعشائر العربية في عكار كرم الضاهر الاجهزة الامنية الى التدخل في احداث خلدة للحفاظ على السلم الاهلي. وناشد الضاهر في بيان “المؤسسة العسكرية والأجهزة الأمنية التدخل في أحداث خلدة للحفاظ السلم الأهلي والتشدد في منع العابثين بالأمن وبحياة المدنيين من التمادي في إثارة الهلع واستباحة الدماء”. واضاف: “كما ندعو أهلنا… اقرأ المزيد
نفت حركة “أمل” في بيان “علاقتها بإشتباك خلدة”، في حين أعلنت مديرية الاعلام في الحزب الديمقراطي اللبناني أن “رئيس الحزب طلال أرسلان يجري اتصالات مع الجهات الحزبية المعنية بالإشكال الحاصل في منطقة خلدة للوصول إلى وقف إطلاق النار وإفساح المجال أمام الجيش اللبناني للدخول وتطويق الإشكال”. في المقابل، صدر عن عن إتحاد أبناء العشائر العربية… اقرأ المزيد
غرد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب ماجد أدي أبي اللمع عبر تويتر بالقول :”التقيت برئيس الهيئة العليا للاغاثة اللواء محمد خير وسلمته كتابا من مستشفى مار يوسف – الدورة عن الاضرار التي لحقت به نتيجة انفجار المرفأ وقد وعد اللواء خير مشكورا بمتابعة الموضوع وبزيارة المستشفى للاطلاع عن كثب عما لحق به”. التقيت برئيس الهيئة… اقرأ المزيد
اعتبرت عضو كتلة “المستقبل” النائبة رولا الطبش أن “هناك مخططا خارجيا، بأيادي داخلية، يعمل على إسقاط البلد في فخ التقاتل الأهلي، لا سمح الله. فتارةً يتمّ استحضار “فزّاعة” داعش، وتارةً عروض تمثيلية في الجنوب، وأخيرا اعتداءات مباشرة على الأهالي العُزّل”. وقالت، عبر “تويتر”: “لعبة مكشوفة يستميتُ مَنْ خَلْفها لتسجيل نقاط في الداخل اللبناني لمصلحة معاركه… اقرأ المزيد
علق النائب الياس حنكش عبر “تويتر” بالقول: “على الدولة الواعية والحاسمة والفارضة هيبتها والحريصة على أمن الناس إنه ما تعالج النتيجة بحوادث خلدة وبعلبك، اليوم المطلوب معالجة جذرية للسبب؛ السلاح…المتفلّت!” وأضاف: “خلصنا مسكنات، البلد بحاجة لعملية جراحية…وعلى كل الأصعدة!” على الدولة الواعية والحاسمة والفارضة هيبتها والحريصة على أمن الناس إنه ما تعالج النتيجة بحوادث #خلدة… اقرأ المزيد