أكد شقيق ضحية انفجار مرفأ بيروت جو نون، وليام نون، أن “الرابع من آب يوم لكلّ اللبنانيين وعليهم أن يشعروا أنّهم خسروا بلدهم”. وقال في حديث للـmtv: “إذا لم تحصل المحاسبة فعلى الدنيا السلام”، معتبرا أنه “ليس منطقيًّا أن يحصل انفجار بهذا الحجم ولا يتحرك أحد”.
أكد مصدر رسمي للـmtv أن الاختبارات التي أجريت على المواد الموجودة أسفل الصوامع نفت ما حُكي عن أنها مواد خطرة وسامة قد تنبعث مع سقوطها.
تواصل إهراءات القمح في مرفأ بيروت انحناءها اليوم الخميس 4 آب، في ذكرى مرور عامين على الانفجار المشؤوم، ويظهر فيديو نشرته الـmtv تساقط حجارة الإهراءات. View this post on Instagram A post shared by IMLebanon (@imlebanonnews)
أعلن وكيل الوزير السابق ميشال سماحة صخر الهاشم أن “سماحة خرج من السجن وهو بصحة جيدة ويتناول الغداء في منزله في هذه الأثناء”. وكان قد حكم على سماحة عام 2012 بالسجن بتهمة التخطيط مع رئيس مكتب الأمن الوطني السوري اللواء علي مملوك ومدير مكتبه «نقل متفجرات من سوريا إلى لبنان لاستخدامها في أعمال إرهابية واغتيالات».
ناشد الأمين العام للهيئة العليا للإغاثة اللواء محمد خير السفير التركي في لبنان علي باريش أولوسوي خلال عملية تسليم الهبة التركية لوزارة الصحة، مساعدة الطفلتين اللتين تعرضتا لحروق بالغة، بنقلهما إلى تركيا. كما ناشد الهلال الأحمر التركي للغاية عينها.
جاء في الـmtv: حُرم أربعة ضباط من المديرية العامّة للجمارك من الترقية المستحقّة في الأوّل من آب، في وقت نال الترقية بقية الضباط في الأسلاك الأمنية والعسكرية والأخرى. وأفادت معلومات الـmtv، بأنّ الترقيات إلى رتبة ملازم أوّل أو رتبة نقيب كانت ستشمل ضابطاً درزيّاً وهو الضابط الوحيد من الطائفة الدرزيّة في الجمارك، ضابطاً مسيحيًّا مارونيًّا،… اقرأ المزيد