أدى إشكال أمام محطة “كورال” في تول عصر الأربعاء، بين شبان يفرضون تنظيمهم الخاص والمحسوبيات في تعبئة البنزين وعدد من المواطنين من أبناء محلتي القلعة وتول، تجمعوا للتزود بالوقود، الى سقوط عدد من الجرحى جراء التدافع. وكان الاشكال بدأ بتلاسن ما لبث أن تطور الى تدافع وتعارك بالايدي وإطلاق نار من سلاح حربي.
عقدت خلية ادارة الازمات في قضاء زغرتا اجتماعا في مكتب القائمقام إيمان الرافعي، للبحث في تداعيات ازمة المحروقات على صعيد نطاق قضاء زغرتا، واتخذت قرارات أهمها “إلزامية فتح جميع محطات المحروقات امام المواطنين من السابعة صباحا حتى الثانية بعد الظهر، من اجل تخفيف الاكتظاظ الحاصل امام محطات الوقود. مع التشدد في الرقابة من قبل الاجهزة… اقرأ المزيد
أفادت وزارة الصحة العامة بأنه “باستكمال فحوص PCR لرحلات وصلت إلى بيروت وأجريت في المطار بتاريخ 17 و18 و19 آب، أظهرت النتائج وجود إحدى وثمانين (81) حالة إيجابية، مع الإشارة إلى أن النتائج تبلغ شخصيًا للوافدين في فترة تراوح بين أربع وعشرين وثمان وأربعين ساعة كحد أقصى. وجاءت نتائج 17/8/2021 كالتالي: رحلة الدوحة : الشركة… اقرأ المزيد
نفذ أهالي بلدة عربصاليم وقفة على الطريق العام بين بلدتهم وبلدة جرجوع، احتجاجا على “حرمان بلدتهم من التغذية بالتيار الكهربائي من محطة جزين”، تخللها قطع للطريق.
سلم عضو “كتلة المستقبل” النائب وليد البعريني ووفد من لجنة الصلح من أهالي جبل اكروم، ابن بلدة عكار العتيقة علي درويش، الذي كان محتجزا لدى شبان بلدة فنيدق، إلى مخابرات الجيش، في مبادرة لدرء الفتنة بين البلدتين وتحقيقا للعدالة.
ناشد عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب علي بزي في بيان “السلطات الأمنية والقضائية فتح السجون أمام المحتكرين والمخزنين الذين يحبسون ما يحتاج إليه الناس، ويزيدون في تضييق الحياة عليهم، ويمارسون أبشع أنواع الغش والاستغلال والطمع”. ونوه بـ “الجهود الأمنية والعسكرية في كشف هؤلاء المجرمين”، مطالبا ب”توزيع المصادرات على المحتاجين”.