IMLebanon

مرفأ بيروت: دخول 9 بواخر ومغادرة 10

رست اليوم داخل احواض مرفأ بيروت 24 باخرة، منها 9 بواخر جديدة حملت 28515 طنا، وغادرت 10 بواخر، فيما ينتظر وصول 9 بواخر بحسب لائحة الغرفة الدولية للملاحة في بيروت. البواخر الجديدة: اسم الباخرة الرصيف الحمولة بالطن الوكيل البحري آسر 7 1800 خضارا البدر شيبينغ نورلاند 7 715 ماشية البرجاوي سوهيت سولاجيم 7 للتموين ناسيونال… اقرأ المزيد

الزراعة تسلم 1500 نصبة من الاشجار المثمرة الى زغرتا

تسلم اتحاد بلديات قضاء زغرتا من وزارة الزراعة نحو 1500 نصبة من الاشجار المثمرة وزعها على البلديات في القضاء، تمهيدا لتوزيعها على المزارعين. وطلب الاتحاد من المزارعين الراغبين بالحصول على النصوب، التوجه الى “بلدياتهم مع اوراق تثبت ملكيتهم لاراض زراعية، ليصار الى تسليمهم النصوب التي تتنوع بين عنب واجاص ودراق وليمون حامض وفستق حلبي”.

إتصالات مكثفة لتهدئة الأمور في مخيم عين الحلوة

    عقدت اللجنة الأمنية العليا الفلسطينية وممثلون عن القوى الوطنية والإسلامية، عند التاسعة من مساء اليوم الإثنين، إحتماعا موسعا في مقر القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة في بستان القدس في مخيم عين الحلوة ، في إطار المساعي التي تبذل على أكثر من صعيد لتهدئة الأمور في المخيم، بعد التوتر الذي حصل عصر اليوم وأدى إلى… اقرأ المزيد

تساقط البرد ألحق خسائر بالمواسم الزراعية في عكار

تساقط البرد ألحق خسائر بالمواسم الزراعية في عكار. تساقط حبات البرد تسبب بأضرار في المواسم الزراعية في عكار، خصوصا موسم البطاطا، الذي مني بخسائر فادحة. وأعرب رئيس “الجمعية التعاونية لمزارعي البطاطا” في عكار عمر سعيد الحايك، عن أسفه “لما تعرض له الموسم من أضرار جراء سقوط البرد، الذي سينعكس تراجعا في الإنتاج”، مناشدا الهيئة العليا… اقرأ المزيد

قتيل ثان في مخيم عين الحلوة

أقدم مجهولون على قتل حمزة الناطور، شقيق عمر الناطور الذي قتل العنصر في حركة “فتح” عبد قبلاوي في مخيم عين الحلوة، وسط حالة من الاستنفار والتوتر سادت المخيم، مع إطلاق رشقات نارية. وقد تسارعت الاتصالات الفلسطينية والللبنانية لضبط الوضع ومنع انفلاته.

مقتل عنصر من “فتح” في عين الحلوة

توتر الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة اثر اقدام أحد عناصر بلال بدر ويدعى عمر الناطور، على اطلاق النار باتجاه عبد قبلاوي المنتمي إلى حركة “فتح”، عند مفترق سوق الخضار في الشارع الفوقاني، ما أدّى إلى مقتله. وأعقب ذلك استنفار بين الطرفين، ما استدعى تدخل القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة لمعالجة تداعيات الحادثة وتطويقها.