قال رئيس حركة التغيير الياس محفوض: “أنا متضامن مع الصحافي ميشال قنبور ونجدد القول أن لبنان بدون حرياته الإعلامية يفقد دوره ويفتقد لأبسط نموذجيته الريادية في الحريات بالقول والكتابة وبأي شكل من أشكال التعبير”. وأضاف محفوض: “أدعو الى عقلنة كل ما يتعلق بالصحافة والصحافيين وإجراء مقاربات تتوافق مع دور لبنان الرسالة”.
تضامن وزير الإعلام ملحم الرياشي مع ميشال قنبور صاحب موقع “ليبانون ديبايت” بعد الحكم القضائي الذي صدر بحقه داعماً إياه في تغريدة له عبر “تويتر”: “أنا مع ميشال قنبور، ولا لتوقيف اي إعلامي.. وأدعو القضاء الى عدم اللجوء الى عقوبة السجن في دعاوى المطبوعات، وأناشد رئيس الحكومة ومن بعده رئيس الجمهورية توقيع مشروع قانون نقابة… اقرأ المزيد
قال النائب بطرس حرب: “القانون الانتخابي الذي صوّت ضده فَرَض تحالفات انتخابية متناقضة ولكنها لن تُغيّر موقفي من قضايا السيادة وحصرية السلاح وحياد لبنان”. وأضاف عبر حسابه على “تويتر”: “في حال فوزي في الانتخابات سأعمل على جمع النواب المستقلين في جبهة معارضة للقوى المتحالفة من أجل تدمير لبنان”.
رأى النائب وليد جنبلاط أن “الغريب هو ان الاوساط الحكومية تهلل للتخفيضات في الموازنة تحضيرا لمؤتمر باريس، ولم يذكر شيئ عن سبب العجز الرئيسي الا وهو الكهرباء وعدم تلزيم معامل جديدة والاصرار على السفن”. وسأل عبر حسابه على “تويتر”: “هل جرى تجميل الموازنة على شاكلة الهندسات المالية لكسب الوقت واخفاء الحقائق الخفية والمرة؟”
سأل النائب السابق فارس سعيد: “من يضمن وعد رئيس الجمهورية التزام لبنان باستراتيجية دفاعية بعد الانتخابات إذا اصبح حزب الله مسيطراً على غالبية نيابية؟” وأضاف عبر حسابه على “تويتر”: “إلا اذا كانت استراتيجية الرئيس تشريع سلاح حزب الله”.
لمناسبة ذكرى 14 آذار، غرّد رئيس حركة “الإستقلال” ميشال معوض عبر “تويتر”، قائلا: “إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر”. وقد أرفق التغريدة بصورة عن تظاهرة 14 آذار 2005 المليونية وبهاشتاغ “14_آذار”.