تسبّبت غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت الثلاثاء في انهيار مبنى كما لو أنه كان مصنوعا من ورق أمام عدسات مصوّري الوكالات العالمية. وفي هذه الغارة، استخدمت إسرائيل قنبلة موجهة من طراز “سبايس 2000″، التي عادة ما تعتمد عليها في ما تسميه هجماتها الدقيقة ضد حماس وحزب الله. وبحسب خبراء، فإن الجيوش الحديثة باتت تضيف… اقرأ المزيد
نقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن مصدر سياسي مطلع، قوله إن “إسرائيل تصر على استمرار حرية العمل في لبنان”.
أشارت مصادر مطلعة، إلى أن إسرائيل تريد تحقيق مكاسب استراتيجية بعيدة المدى في غزة ولبنان. وتابعت في حديث لـ”رويترز”، “إسرائيل تريد إنشاء مناطق عازلة في لبنان وغزة لتأمين حدودها، وتريد تحقيق مكاسب استراتيجية بعيدة المدى في غزة ولبنان”. وأردفت، “إسرائيل لا تفكر في هدنة بغزة قبل تأمين حدودها من أي هجمات مستقبلية”.
زعم رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، في تصريح اليوم الجمعة، أن حزب الله خسر نحو 1500 رجل حتى الآن.
كتب عمر البردان في “اللواء”: يكاد يجمع المراقبون على أن الحرب التي تخوضها إسرائيل ضد لبنان و«حزب لله»، إنما هي حرب أميركية بكل معنى الكلمة، باعتبار أن كل الأسلحة التي يستخدمها العدو في مسلسل إجرامه ضد اللبنانيين والفلسطينيين أميركية المصدر، ولا زال الاحتلال يحصل على كميات كبيرة منها، في إطار عدوانه المتمادي على الأراضي اللبنانية… اقرأ المزيد
أشارت قناة الحدث”، إلى أن “إسرائيل تجري اتصالات مع وسطاء وتؤكد انفتاحها على صفقة بشأن الأسرى”.