IMLebanon

الولايات المتحدة تضاعف دعمها للجيش اللبناني

كتبت أمل شموني في “نداء الوطن”: ينصبّ التركيز في الوقت الراهن، على دور القوات المسلحة وتحديداً الجيش اللبناني، فالتحديات المستمرة المتمثلة في هشاشة الوضع الأمني الداخلي والموارد المحدودة للدولة، تثير تساؤلات جوهرية حول قدرة الجيش على بسط الأمن بشكل فعال. وعقب التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة أخيراً بين لبنان… اقرأ المزيد

الجيش اللبناني “مكبَّل”

خلال مؤتمر دولي عُقد في باريس الأسبوع الماضي، أشار زعماء أوروبيون إلى القوات المسلحة اللبنانية بوصفها مفتاح استقرار البلاد. وأعلنوا عن مساهمات بنحو 200 مليون دولار، بما في ذلك مبالغ قدمتها الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن «للجيش اللبناني دوراً حاسماً اليوم أكثر من أي وقت مضى». ووفق تقرير نشرته صحيفة… اقرأ المزيد

ماذا يخفي الاستهداف الإسرائيلي للجيش؟

  تتلاحق الاعتداءات الإسرائيلية على الجيش اللبناني في المنطقة الحدودية في الجنوب، بالترافق مع تأكيد مراجع محلية ودولية ضرورة تعزيز وجوده جنوب نهر الليطاني تطبيقاً للقرار 1701. المفارقة هنا، أنّه وفيما المجتمع الدولي وجزء من القوى الداخلية يناديان بضرورة انتشار الجيش لوحده على الحدود، ويعتبران أنّه الأقدر على حماية لبنان، تأتي الاعتداءات ضدّه لتختبر هذا… اقرأ المزيد

الجيش اللبناني: لا انسحاب بل اعادة تموضع

أكدت قيادة الجيش اللبناني – مديرية التوجيه، أن الوحدات العسكرية المنتشرة في الجنوب تنفذ إعادة تموضع لبعض نقاط المراقبة الأمامية. وأوضحت في بيان، صباح اليوم الثلاثاء، أنه “مع استمرار الجيش الإسرائيلي في اعتداءاته الهمجية المتزايدة على مختلف المناطق اللبنانية، تناول بعض وسائل الإعلام معلومات غير دقيقة حول انسحاب الجيش من مراكزه الحدودية الجنوبية لعدة كيلومترات… اقرأ المزيد

قائد الجيش في واشنطن قريباً

    رحبت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان سيغريد كاغ بإعلان الجيش اللبناني نشر قوات إضافية إلى جنوب نهر الليطاني كإجراء مهم نحو تطبيق القرارين 2373 و 1701. وذكرت كاغ بنداء الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في 13 أيلول 2017 لدعم لبنان «مع التشديد على أن مؤسسات الدولة القوية وجيش قوي هي أفضل… اقرأ المزيد

بريطانيا على الحدود الشرقية: سايكس “حَيّ فينا”

  كتب فراس الشوفي في صحيفة “الأخبار”: لم يكن وجود إرهابيي «داعش» و«جبهة النصرة» على الحدود بين لبنان وسوريا، سوى الذريعة المناسبة لـ«إحسان» أميركي وبريطاني تجاه الجيش اللبناني واللبنانيين لإنشاء شبكة من الأبراج على طول الحدود اللبنانية السورية، تحت عنوان «مكافحة الإرهاب» وضبط الحدود. تماماً، كما كان «الإرهاب» الذريعة المناسبة للعودة الأميركية إلى العراق تحت… اقرأ المزيد