أنباء القلمون عسل على ورد وختام شهادة وليد جنبلاط عسل مر تجاه سوريا والحفاظ على سمن سياسي معدل مع حزب الله فعند الجبهات العسكرية أولا ومن دون إعلان البيان رقم واحد كان حزب الله يتقدم في جرود ضربتها الشمس ويعيد السيطرة على مرتفعات متقدمة في عسال الورد السورية التي ربطت بجرود بريتال اللبنانية. إعلام الحزب… اقرأ المزيد
بعد رفعِ جلسةِ اليومِ الأولِ مِن الاستماعِ الى شهادةِ الزعيم وليد جنبلاط لم يُسجَلْ في قلمِ المحكمةِ أنّ القضاةَ الدَّوليين واللبنانين قد أُصيبوا بأيِّ عوارضَ للدُوارِ السياسيِّ باستنثاءِ ضياعٍ عاناهُ القاضي فرانسوا رو وتغلّب عليه لتاريخِه مِن دونِ ضمانِ عدَمِ تدهورِ صِحتِه في الأيامِ المتبقية. لكنّ المحكمةَ لم تتمكّنْ فِي المقابلِ مِن فصلِ الآارءِ السياسيةِ… اقرأ المزيد
“وبإيديهن غمر ووراق بيض وحمر ويلونوا هالعمر”، الولاد من نهر الفرح عم يشربوا، وكانوا عم يلعبوا في مدينة انتهت للتو من ألعاب الكبار، وأفردت ملاهيها لصغار الأزقة “الطالعين من حروب القناصة”، لكن الملاهي لم تحمل أمانيهم الكبيرة فسقطت بهم، وهوى دولاب الهوا بمن حمل، بأحلامهم وعناقيد أجسادهم، وعند المينا رست ضحية قتيلة وعدد من الأطفال… اقرأ المزيد
بجسدي شهيدين، كسر تنظيم “داعش” صمت الخطف وقطيعة التفاوض. العريف في الجيش علي قاسم العلي والمدني ممدوح يونس، أنهيا قهر الموت البعيد، وعادا ليدفنا في ترابهما ليفتح ذووهما أبواب الحزن من جديد. ويشرع مع الحزن، باب الوساطة الذي كان محكما. اللاعبون على خط التفاوض تقدمهم وزير الصحة وائل ابو فاعور ووسيط لبناني من عرسال باشراف… اقرأ المزيد
بات على الخُطةِ الأمنيةِ أن تَطرُقَ أبوابَ غُرفِ التجميل بعدما لجأَ إلى واحدةٍ منها الإرهابيّ خالد حبلص تحتَ اسمٍ مموّهٍ مقتلعاً عنه ملامحَ الوجهِ بهدفِ التخفّي عن عيونِ الأمن وإذا كانت التحقيقاتُ الأمنيةُ قد نَزَعت عن حبلص وجهَه الثانيَ فإنّ ما أدلى به الرجلُ لم يَنزِعِ القناعَ بعدُ عن مأوى المطلوبِ الفارّ أحمد الأسير… اقرأ المزيد
وادخلوها آمنين بتسليمٍ بقضاءِ الأمنِ وخُطتِه دَخلوها راضين مرضِيّين فباتتِ الضاحيةُ الجَنوبيةُ على مرمى رمشٍ مِن عينِ الدولة هذه العينِ التي غضّت طرْفَها عن أحدِ أطرافِها في أيامِ الشدة ورفعَت بينَها سور ورا سور ها هي اليومَ تَفتحُ مِلءَ جفونِها وتُثبِتُ وجوداً موجوداً في الأصلِ مِن جيشٍ وقوى أمنٍ وأمنٍ عامٍّ حرَسوا مداخلَ الضاحيةِ ذاتَ… اقرأ المزيد