Site icon IMLebanon

مقدمة نشرة أخبار “المنار” المسائية ليوم الأربعاء في 10/9/2014

 

على نية مكافحة الارهاب التكفيري انطلقت اشارة ترتيب ملفات المنطقة، وعلى وقع هذا العنوان تحركت دبلوماسيتها وقبل ان تعقد الاجتماعات وتنظم المؤتمرات كانت الدول المكوية بنار الارهاب تنجز ما عليها .

في سوريا اضعفت احدى حلقات الارهاب مع مقتل قادة حركة احرار الشام المعروفين جيدا لدى جليّ من سيجمع في جدة غدا من عرب واميركيين، ضربت حركة احرار الشام بقادتها فاصيبت من سميت يوما جبهة الاسلام ومعها المعارضة السورية المسلحة بعصبها .

عصب الارهاب الداعيشي في العراق الى تراجع مع تقدم الجيش في الموصل، وعصب الجيش اللبناني الى اشتداد بوجه الارهاب مع الغطاء السياسي الواضح له لضبط الامن وفعل ما يراه مناسبا في قضية العسكريين المختطفين لدى التكفيريين .

تحرك الجيش بخطة ميدانية لاتمام السيطرة على كامل المنافذ بين عرسال وجرودها حتى لا يبقى ممر قدم للمسلحين ،تحرك الميدان لم يلغ التفاوض على نية استعادة العسكريين فظهر تكليف المدير العام للامن اللواء عباس ابراهيم ظهر هذا التكليف الى الاعلام وبات حراكه رهن الحاجة من تركيا الى قطر على ما اكده وزير الداخلية نهاد المشنوق في تغريدات له عبر تويتر.

فاللواء ابراهيم يتابع مهمته في ملف المخطوفين بالتنسيق مع خلية الازمة الوزارية قال المشنوق، والموفد القطري السوري الجنسية يواصل مهمته في هذه القضية اضاف وزير الداخلية .