أربيل ، داعش ، قطر ، غزة ، أسماء في الأخبار تختزل العناوين والأخبار :
اربيل محور الإهتمام بعد نهارٍ لبطاركة الشرق فيها، مع سؤال أساسي: ماذا بعد زيارة التضامن ليوم ؟ وما هي الخطة للغد ولِما بعده ؟
الاسم الثاني داعش الذي يبدو أن أجندته لا تتأثر إلا بالقوة ، والقوة المستخدمة حتى الآن يبدو أنها تُعيق تقدُّمَه لكنها لا تجعله يتراجع .
قطر تعمل على خطين : خط داعش وخط غزة ، على خط داعش كان لافتًا الموقف الالماني بلسان الوزير غيرد مولر من أن قطر تموِّل داعش، وبالتوازي وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى قطر لأجراء مشاورات حول غزة باعتبار أن الدوحة معنية مباشرة، عبر حماس، بما يجري في غزة .
في مقابل العناوين الخارجية البالغة الاهمية، تبدو العناوين الداخلية تدور في حلقة مفرغة: من الإنتخابات النيابية التي تقترب من أن تكون مستحيلة إلى الانتخابات الرئاسية التي لم تُسجِّل أي معطى جديد إلى الرتابة التربوية التي تترجَّح بين شهادات طارت وإفادات باتت قدرًا محتومًا .