IMLebanon

مقدمة نشرة أخبار “أن بي أن” ليوم السبت 15/11/2014

nbn

بين الأمن الغذائي والأمن المروري إبحث عن المخالفات والإهمال.

نفق المطار تحول إلى أكواريوم كبير، في سيناريو معجل مكرر أسبابه الموجبة هي نفسها من أشغال غازي العريضي إلى أشغال غازي زعيتر: إبحث عن شركة صيانة المطار.

المواطنون عاشوا في الأنفاق شعور أهل البندقية، ولكن مع فارق حرق الأعصاب والإحساس بعدم الأمان.

في حلقات مسلسل المخالفات الغذائية، كتاب وضعه وزير الصحة وائل ابو فاعور في عهدة مدعي عام التمييز القاضي سمير حمود الذي كلف المباحث الجنائية إجراء التحقيقات اللازمة. وعلى قاعدة التحالف بين الوزارتين، كانت الداخلية توعز بوضع كل الطلبات الواردة من الصحة، موضع التنفيذ لفرض الأمن الغذائي.

أمنيا أيضا، كانت بعلبك ومنطقتها توضع تحت مجهر الخطة الأمنية، مداهمات واشتباكات وتوقيف مطلوبين لم يوفروا المدنيين الآمنين في سبيل الفكاك من قبضة الجيش والقوى الأمنية، فكانت عائلة الفخري إحدى الضحايا التي دفعت حياة ربة العائلة ثمنا للتفلت الأمني.

وبالتزامن مع تحرك الجيش بقاعا، موقف شمالي لوزير العدل أشرف ريفي رفض فيه إتهام أو توقيف أي ملتزم تحت حجة أنه ملتح، مجددا دعوته لإلغاء المحكمة العسكرية التي ثمة تحيزا في أحكامها، كما قال، من دون أن يسلم المجلس العدلي من سهامه أيضا.

وفي السياسة، لقاء جمع الرئيسين نبيه بري وتمام سلام على مدى أكثر من ساعة جرى خلاله عرض لمرحلة ما بعد التمديد وتفعيل التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية.

ومن عين التينة، أمل السفير الإيراني محمد فتحعلي أن تذلل العقبات القانونية أمام الهبة الايرانية للجيش اللبناني.