باستثناء التحرك السياسي للرئيس سعد الحريري وعنوانه اجراء انتخاب رئيس جديد للجمهورية ووضع هبة المليار دولار السعودية موضع التنفيذ فان الحركة الداخلية اقتصرت على متابعة استماع المحكمة الدولية للشهود في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه وتحرك اهالي العسكريين المخطوفيبن وبدء اللجان النيابية المشتركة من جديد مناقشة سلسلة الرتب والرواتب.
وفيما هدد اهالي المخطوفين بتصعيد تحركهم اعتبارا من يوم غد شهدت اللجان المشتركة مناقشات حامية على خلفية مساواة اساتذة التعليم الخاص باساتذة التعليم الرسمي لناحية الست درجات.