بين حزام نسف وحزام بؤس يتأرجح لبنان بيانات متتالية افرزتها اعترافات الموقوقفين بتهم الارهاب ، محمد خالد كشف عن المزيد من الاحزمة الناسفة والقنابل والمتفجرات المخبأة في فنيدق العكارية ، والموقوفة سوريا سامية الشوالي اعترفت ان صواعقالتفجير التي ضبطت معها في طرابلس كانت ستسلمها لسوريا في الحمرا فيما اعترافات باقي الموقوفيت بقيت حبيسة الاجهزة الامنية ليبنى عليها خطوات احترازية، بيانات لجهات تكفيرية سيبنى عليها الكثير لواء ما يعرف باحرار السنة توعد يتطهير ما اسماها منارة البقاع السالامية بشكل خاص ولبنان بشل عام من كنائس الشرك وجبهة النصرة في القلمون وعدت من اسمتهم اسارى المسلمين بالحرية خلال ايام معدودات خاصة اسرى سجن رومية .
في السراي الحكومي بقيت الملفات اسيرة المزايدات السياسية وامتد حزام البؤس في محيطها ليشمل الاساتذة الجامعيين كما اساتذة التعليم الرسمي والخاص وكل الموظفين وبعد توزيع لادوار 14 آذار تبخرت الآمال باقرار ملف الجامعة اللبنانية وكعادتهم لفض النزاع كان التأجيل لجلسة لاحقة .
في سوريا التحقت جبهة النصرة في دير الزور بداعش ولاحق الجيش السوري المسلحين في حلب محرزا تقدما مهما في المنطقة الصناعية.
الجيش العراقي تقدم في تكريت ولم يغادر الحدود مع السعودية كما ادعى بعض الاعلام.
وفي فلسطين دعوات لمواجهة العدوان الصهيونيالمتمادي في الضفة والقطاع وسط غضب فلسطيني وصمت عربي ودولي .