يسار المقداد ، رجلٌ في الأخبار … لا يهابُ قضاء … يتَّهم الكنيسة بالاعتداء عليه … لا أحد يُحرِّكُ ساكنًا على ما يقوله … رجلٌ اقوى من الدولة وأقوى من الكنيسة … فردٌ في لبنان يتحدّى الدولة فتتريَّث في تطبيق القانون ، لماذا يا تُرى ؟ هل لأن فرداً أقوى من الدولة ؟
هذه عيِّنة من قضية لاسا التي شغلت آخر أيام الاسبوع ، ولم تفلح كل المساعي في معالجتها لأن يسار المقداد أقوى من الدولة .
أما القضية الأخرى فهي قضية سلسلة الرتب والرواتب التي تفرَّعت عنها قضية الامتحانات الرسمية التي كرَّر وزير التربية أنها ستحصل ولو بطريقة غير مسبوقة من دون أن يُحدِّد كيف.
دوليًا ، خبرٌ بارز قفز إلى الواجهة وهو المفاوضات الاميركية – الايرانية في جنيف الاثنين والثلثاء المقبلين :
البداية من لاسا. وإلى هناك ننتقل مع الزميلة ندى أندراوس عزيز للاطلاع على آخر الأجواء والتطورات..