خرق الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، حال المراوحة السياسية في البلد بمواقف عدة برز فيها:
– نفي أي تفكير لدى الطائفة الشيعية بالمثالثة.
– الإشارة الى أمد المثالثة مشروع فرنسي طرح على إيران قبل سنوات وجوبه بالرفض الشيعي-اللبناني.
-المطالبة بإنهاء المجلس النيابي للفراغ الرئاسي من خلال التوافق اللبناني.
– التأكيد أن الانتخاب الرئاسي لا ينتظر تدخل الخارج ولا المفاوضات السعودية – الايرانية حتى وان حصلت هذه المفاوضات.
– مطالبة مجلس النواب بالبت بموضوع سلسلة الرتب والرواتب، ووقف وضع الأساتذة في مواجهة مع الطلاب.
– مطالبة مجلس الوزراء بمعالجة قضية أساتذة الجامعة اللبنانية وعدم وضعهم في مواجهة الطلاب أيضا.
– التشديد على الأمن والإستقرار سواء بالتواصل أم بالهدوء السياسي.
وفي موضوع المثالثة قال السيد نصرالله:
– ليأتوا بشخصية شيعية واحدة تحدثت بالمثالثة ونحن لا نفكر بها.
وفي الموضوع السوري، إعتبر السيد نصرالله ان توجه الملايين للاقتراع في انتخابات الرئاسة تعني ان المعركة ليست بين النظام والشعب.