أسماءُ جديدة أضيفت اليوم إلى لائحة وزارة الصحة بالمؤسسات المخالفة. لكنّ كرة الثلج بدأت تتدحرج فوق رؤوس المسالخ. البداية كانت من مسلخ بيروت، لكنّها وصلت إلى طرابلس وبعض مسالخ الجنوب.
أمّا الجبهة الثالثة التي فتحها الوزير وائل أبو فاعور، أي مراكز التجميل، فلا تزال أبوابها مفتوحة، متسلّحة بعدم وجود قانون لمنحها التراخيص.
ومن عين التينة، أعلن أبو فاعور أنّ الرئيس نبيه بري وعد بعقد جلسة للجان النيابية المشتركة للبحث في قانون سلامة الغذاء.
لكنّ إيجابية عين التينة امتدّت من الغذاء إلى الاستحقاق الرئاسي. فرغم تطيير نصاب جلسة انتخاب الرئيس صباحاً، أعلن برّي أنّ ثمّة مؤشرات إيجابية بشأن الاستحقاق الرئاسي، وأنّه يملك معطيات ملموسة من خلال اللقاءات والاتصالات التي يجريها.