طريق حلب سالكة بالاتجاهين.. اعلنها الجيش السوري، بعد ان دحر التكفيري..
عملية نوعية للجيش استعادت اثريا – خناصر من داعش واخواته، رسمت انتصارا في ريف حلب الجنوبي ومددت السيطرة والانجاز الى تل مراغة الاستراتيجي المشرف على الطريق الى الرقة حيث معقل داعش.. وعلى جبهة محاذية اكملت القوات السورية التقدم في مدينة الحاضر المعقل الرئيس لجبهة النصرة..
فتح طريق حلب قطع طريقا من طرقات الاوهام بالتقسيم، فأكد الجيش السوري في الميدان لا في المؤتمرات ان سوريا واحدة، وان المعركة مع كل الوان الارهاب من داعش الى النصرة وليس انتهاء بما يسمى جيش الاسلام..
في لبنان ما سمي ازمة النفايات تحول معضلة عطلت كل الملفات.. وبعد ان طمرت هويات المطامر كل الحلول لم يبق سوى البحر خيارا مأمولا..
اما خيار التشريع فعاد الزاميا تحت عنوان الضرورة، رئيس مجلس النواب نبيه بري دعا الى جلسة تشريعية الاسبوع المقبل بما تيسر من بنود لامست الاربعين