لا حق يهوديا في الاقصى. حقيقة تاريخية اكدتها منظمة دولية، ما اغضب الحكومة العبرية. البراق اسلامي المنشأ والهوية.. اعترفت اليونيسكو فأكدت المؤكد وأعاد الأنظار إلى اولى القبلتين، حيث تتربص المخططات الصهيونية بالمقدسات،وسط تآمر بعض العرب من المهرولين الجدد إلى التطبيع تحت الغطاء الاميركي.
غطاء يعطل الحلول في سوريا، ويؤمن المعتدي السعودي في اليمن،عبر ترسانة معلومات وأسلحة تفتك بأهله.لكنها لم تنج أهل العدوان من هزيمة تغرقهم أكثر في بحر من الدم والرمال المتحركة. هنا اطل الأصيل محاولا إنقاذ الوكيل عبر سوق ذرائع واهية لتبرير عدوانه بحق اليمنيين،الذين أعلنوا النفير متوعدين الغزاة بسوء المصير.
في لبنان، إنجازات أمنية تنقذ البلاد وتبعد شر الارهاب عن العباد، وتئد مخططات اجرامية في مهدها،ومصادر أمنية تؤكد للمنار أن خلية بحمدون هي الأخطر من بين التوقيفات الاخيرة.
اما سياسيا، فيستمر حراك التيار الوطني الحر، عشية مسيراته الشعبية، بإنتظار حسم حزب المستقبل خياراته وتجاوز صراعات اجنحته الداخلية منها والخارجية.