IMLebanon

مقدمة نشرة أخبار”المنار” المسائية ليوم الاثنين في 19/12/2016

 

عبر طريق حلب فتحت الخطوط السياسية واقفلت المتاجرات الاعلامية ووقف الجميع امام نصر الجيش السوري والحلفاء فاخرس البعض واكمل آخرون البكاء مع الاسرائيلي على هزيمة المسلحين.

اما وزير الخارجية الجزائري فقد تذكر بنصر حلب نصر بلاده على الارهاب. اذعن الارهابيون فحملت الباصات القادمة من كفريا والفوعة مع اهاليهما المحررين رسائل تؤكد حال الارهاب المختنق في الميدان المتناحر بين بنادقه المتعددة بعد ان جمعت ذات يوم عنونة بمسمى الثورة.

وبعدة مسميات عاد الوحش ليأكل صاحبه ضرب الارهاب في الكرك الاردنية بعد ضربه مرارا في الشوارع التركية الا ان اصابته اليوم طالت اردوغان مع اصابة السفير الروسي في انقرة برصاصات قاتلة قبيل ساعات على اللقاء المرتقب بين وزراء خارجية ايران وتركيا وروسيا ووزراء دفاعهم حول سوريا ومع معرفة دوافع الطلقات القاتلة هل سيعرف من استأجر مطلقها وهل التباينات المميتة بين الارهابيين انسحبت على رعاتهم الاقليميين والدوليين.

في لبنان رعت المشاورات ملف الحكومة الجديدة قبل عيد الميلاد فكانت الثلاثينية التي عصت لشهر ونصف الشهر وعادت لتجمع جل الافرقاء السياسيين في مرحلة تحتاج الى الجميع للسير بأولويات العهد.

قانون انتخابي فانتخابات في موعدها ووفاء بالعهود للناس المنتظرين ولو اختراقا ما على خطوط الازمات الاجتماعية والاقتصادية.