رسائل في عدة اتجاهات وجهها رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري ورسم الخط البياني لتحرك المرحلة المقبلة والتي ستتوج بلقاء مع رئيس الجمهورية العماد ميشال عون يتسم بالصراحة في محاولة لتجديد العمل السياسي وارساع قواعد سليمة لعمل المؤسسات الدستورية.
الرئيس الحريري تحدث بصراحة عن الغضب الحقيقية لدى الطائفة السنية لا فتتا الى ممارسات الشركاء الحقيقيين في تاجيج هذا الغضب واعتبر ان السنة هم عصب البلد واذا ما في عصب ما في بلد.
واليوم عاد نزار زكا مغردا الى الحرية من السجون الايرانية واعلن من القصر الجمهوري انه تعرض لعملية خطف بعد دعوة رسمية وهو يزور في هذه الاثناء السراي الكبير.