للمرةِ الاربعين ، يُعطلُ حزبُ الله و التيارُ الوطنيُ الحرُ معه ، جلسةَ انتخابِ رئيس الجمهورية ، وللمرة الاربعين ايضا ، يضرب حزبُ الله بعُرض الحائط ارادة اللبنانيين المُطالِبة بانتخابِ رئيس للجمهورية ، كرمى لعيون ايران.
وبانتظارِ انْ يُفرجَ الحزبُ ومن معهُ ، عن موقع الرئاسة ، فانّ نتائجَ الانتخابات البلدية والصِيغ المطروحة لقانون الانتخاب، كانا في صُلبِ مناقشةِ النواب الذين حضرَوا الجلسة.