هناك من يتلاعب بعواطف أهالي العسكريين المخطوفين؟ ولماذا التسريبات والتسريبات المضادة حول غموض مصيرهم؟ ومن يحاول أعادة ملء الفراغ السياسي بالهم الأمني غير المناسب؟.
فالأهالي الواقعون تحت ضغط انتظار نتائج فحوصات ال dna، ناشدوا اليوم وسائل الإعلام احترام مشاعرهم، بعدما تعرض بعضهم لأزمات صحية بسبب تضارب الأخبار.
تجديد اللعب على هم العسكريين، تزامن مع هجوم حزب الله عبر جريدة الأخبار على شعبة المعلومات ورئيسها العميد عماد عثمان، هذا الهجوم طرح جملة اسئلة عن اسبابه وخلفياته وتوقيته، ولا سيما ان هناك اجماعا على حرفية ومهنية شعبة المعلومات، التي نجحت في تفكيك اخطر شبكات الارهاب وشبكات التعامل معه.