غدا وقفة عرفة، وبعد غد أول أيام عيد الأضحى المبارك. عشية العيد نجت بلدة مجدل عنجر من فتنة مرافق وئام وهاب، وانفرجت أسارير أهل بعلبك بعد اطلاق سراح الدكتور صالح الشل.
أمس كان الصمت المريب والفاضح ل”حزب الله” عن ثبوت تهمة تفجير مسجدي التقوى والسلام على أركان نظام الأسد، بالاسم والدليل والاعتراف. بل إن أيتام النظام السوري، من أحزاب الاستخبارات السورية في لبنان، قد زارت سفير النظام السوري وتضامنت معه ضد شهداء طرابلس وجرحاها.
وبعدها إعتراف مرافق وئام وهاب بتفجير سيارة على مدخل بلدة مجدل عنجر. في ظل هجوم وهاب على وسائل الإعلام التي نشرت الخبر، وعلى شعبة المعلومات التي قامت بواجبها.