بين تشرين وتشرين؛ جلسات نيابية وحكومية؛ وأخرى مخصصة للإنتخابات الرئاسية.
أول غيث تشرين؛ إجتماع لهيئة مكتب مجلس النواب، إنتهى إلى دعوة رئيس المجلس نبيه بري؛ إلى جلسة عامة لإنتخاب أعضاء هيئة مكتب المجلس واللجان النيابية.
أما مجلس الوزراء فيعقد جلسة دسمة يوم الخميس المقبل، بجدول أعمال من مئة وستة وأربعين بندا أبرزها موضوع تلف الاراضي المزروعة بالحشيشة في منطقة بعلبك-الهرمل، ومشروع مرسوم يرمي إلى سحب بيان العلم والخبر للجمعية المسماة “حركة حماة الديار”.
وبإنتظار ما سيقوله أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله غدا، وبعد غد فإن الأنظار تبقى مشدودة على جلسة آخر الشهر الحالي؛ وما يسبقها من مشاورات وإتصالات.