Site icon IMLebanon

مقدمة نشرة أخبار “المستقبل” المسائية ليوم السبت في 3/9/2016

 

عشية استئناف جلسات الحوار الوطني في عين التينة، وجلسات مجلس الوزراء في السراي الكبير، فإن الانجاز الكبير الذي حققته شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي، بالكشف عن كامل تفاصيل جريمة مسجدي السلام والتقوى، تحول الى قرار اتهامي، ما زال موضوعَ متابعةٍ من فعاليات طرابلس، وابنائِها.

فالفيحاء التي تعيش اجواء إيجابية، عبَّرت عنه بإرتياح العديد من مرجعياتها، ارتياح ترافق مع متابعة تداعيات صدور القرار الاتهامي في جريمة المسجدين.

أهالي طرابلس، كما فعالياتها الدينية والسياسية والاجتماعية شددوا على ضرورة متابعة تنفيذ الاحكام الصادرة بحق المجرمين، كي تتحققَ العدالة، بكامل شروطها.

اقليميا، عبرت دبابات ومدرعات تركية الحدود الى داخل الاراضي السورية، دعما للمعركة الجديدة التي اطلقها الجيش السوري الحر ضد تنظيم داعش، انطلاقا من بلدة الراعي، بعدما خسر التنظيم المتطرف بلدات جديدة في غرب جرابلس.