عيد الاستقلال…عاشه اللبنانيون منقوصاً بفعل تعطيل التيار الوطني الحر وحزب الله انتخاب رئيس جديد للجمهورية .
هي جمهورية تعيش لليوم الثاني والثمانينَ بعد المئة من دون رأس.. في وقت غابت الاحتفالات الرسمية بالعيد الحادي والسبعين للمرة الاولى منذ العام تسعين فغاب العرض العسكري.