السؤال الأساسي بعد خطاب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، في الكونغرس الأميركي: كيف ستتطور حرب غزة؟
نتنياهو أراد من زيارته، ومن خطابه، أن يحصل على جرعة الدعم المطلوبة لأكمال حربه، ووازن بين الجمهوريين والديموقراطيين في مضمون خطابه بحيث يضمن تأييد الرئيس بايدن ونائبته كمالا هاريس، وتأييد الرئيس السابق المرشح دونالد ترامب.
في المقابل، بدت حركة حماس اكثر من منزعجة من خطاب نتنياهو فوصفت الخطاب بأنه مليئ بالأكاذيب واتهمته بإفشال الجهود الرامية إلى إنهاء الحرب.
وفيما يتابع نتنياهو محادثاته في واشنطن، ماذا في الميدان؟
تصعيد، فقد عمقت القوات الإسرائيلية توغلها في بعض البلدات على الجانب الشرقي من خان يونس جنوب قطاع غزة كما دفعت بدبابات لوسط مدينة رفح.
والتصعيد انسحب على جنوب لبنان حيث شنت إسرائيل اكثر من غارة.
بعيدا من هذه التطورات، الرئيس السوري بشار الأسد في زيارة مفاجئة لموسكو، الزيارة اعلنتها وكالة تاس، فيما لم يرد اي إعلان مسبق للزيارة من الجانب السوري.
لكن قبل الدخول في هذه التفاصيل، الحدث رياضي بامتياز: العاصمة الفرنسية لبست حلة الألعاب الاولمبية، والتحضيرات على قدم وساق لانطلاقتها.