مجدَّدًا، روَّع داعش العالم بتوزيعه ذبح الرهينة الاميركية بيتر كاسيغ وعددًا من العسكريين السوريين ، وهذا التطور طَرَح مجددًا فاعلية الحرب الغربية على هذا التنظيم .
كاسيغ هو الأجنبي الخامس الذي يذبحه التنظيم غيرَ عابئ بالحرب التي تُشن عليه .
لبنانيًا ، هناك ثلاثة ملفات تستدعي المتابعة : الاول قضية العسكريين المخطوفين والتي دخلت مجددًا باب التعقيدات في ظل مراوحة الوساطات مكانها .
الملف الثاني حملة سلامة الغذاء التي يشنّها وزير الصحة وائل أبو فاعور والتي أُضيفت إليها الحملة على عيادات التجميل غير المستوفية الشروط الصحية .
أما الملف الثالث فهو بدء المحكمة الخاصة بلبنان ، اعتبارًا من غد ، الاستماع إلى النائب والوزير السابق مروان حمادة من ضمن الاستماع إلى الشهود السياسيين .
خارج هذا السياق ، فضيحةٌ كروية تكشفها ال ” ال بي سي آي ” ، وهي برسم وزارة الشباب والرياضة والمعنيين بلعبة كرة القدم اللبنانية ، وسنكون مع تفاصيل هذه الفضيحة في سياق النشرة .