ومازال بنك لبنان والمهجر في الواجهة على الرغم من مرور 24 ساعة على المتفجرة الرسالة واليوم اضيفت الى الحدث جمعية المصارف ثم لاحقا حاكم مصرف لبنان ثم وزير المال ثم رئيس الحكومة والمحصلة ان القطاع المصرفي هو آخر متراس اذا صح التعبير وفي حال انهياره ينهار البلد ككل.
لبنان والمهجر باشر لملمة الشظايا والاضرار وجمعية المصارف باشرت لملمة التداعيات وشظايا الانعكاسات السلبية لما جرى يبقى الاحتضان الذي يفترض ان يقوم به مجلس الوزراء لان لا يكون البلد في طريق الهاوية عن سابق تصور وتصميم.
ومع الواجهة الانقطاع المصرفي ما زال ملف النفايات في الواجهة من باب التعثر في ايجاد المعالجات قبل ان تستفحل أزمة التجميع الفوضوية.