انتهى الأسبوع لبنانيا على سلة تعيينات في مجلس الوزراء، كان ل”حزب الله” ولحركة “أمل” حصة الأسد فيها، وإلى سلة مساعدات لمزارعي التفاح بمعدل خمسة آلاف ليرة لكل صندوق. أما سلة الرئيس بري شرطا مسبقا للاستحقاق الرئاسي، فبقيت حتى الساعة تراوح مكانها.
التعيينات في مجلس الوزراء، أثارت سلسلة من ردود الفعل، خصوصا انها لم تراع الآلية القانونية لجهة اعتماد ما يأتي من مجلس الخدمة المدنية. أما سلة الرئيس بري فيبدو انها تراوح مكانها في ظل عدم الحماسة في تلبيتها.
ولكن قبل الدخول في تفاصيل النشرة، نتوقف عند تطورات عاجلة في اليمن هذا المساء، غارة على قاعة عزاء لوالد وزير الداخلية ومدير مكتب علي عبد صالح، تسبب وقوع أكثر من 700 بين قتيل وجريح.