أدعو العالم إلى الانضمام إلى محاربة تنظيم الدولة الاسلامية “
هذا النداء الذي أطلقه الرئيس الاميركي باراك أوباما منذ بعض الوقت جاء متزامنًا مع تلاحق انضمام الدول الى التحالف.
فمن الدول العربية إنضمت خمس دول ، ومن الغرب هناك فرنسا في المقدمة فيما بريطانيا مازالت حذرة ، أما تركيا فتدرس خطواتها بعناية .
في مطلق الأحوال فإن الحرب تواصلت في يومها الثاني, فيما لم تتبلور بشكلٍ واسع حصيلتها حتى الآن .
وبالتزامن مع تلاحق التطورات العسكرية ، تتلاحق الاجتماعات البارزة في نيويورك على هامش بدء الدورة العادية للجمعية العمومية للامم المتحدة .
وابرز ما سُجِّل اليوم اجتماع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بالرئيس الايراني حسن روحاني ، وهو اللقاء الاول على هذا المستوى بين البلدين منذ العام 1979 .
في المقابل ، قدَّمت الدولة الإسلامية برهانًا إضافيًا على عدم تراجعها عن قطع رأس فرنسي
لكن البرهان لم يأتِ من أرض المعركة, سواء في سوريا او العراق بل من الجزائر, حيث أقدم خاطفو الرهينة الفرنسي على قتله بقطع الرأس .
كل هذه النقاط ستكون محور المقابلة بعد دقائق مع الناطق باسم الخارجية الاميركي مباشرةً من نيويورك .
في لبنان الكلمة للأرض حيث أهالي المخطوفين العسكريين واصلوا تحركاتهم الضاغطة لأطلاق أبنائهم .
البداية من المقابلة المباشرة من نيويورك مع الناطق باسم الخارجية الاميركي “رايان غليها”.