جلسة لمجلس الوزراء الاثنين المقبل لبحث الدفق الجديد من موجات النزوح السوري عبر ممرات غير شرعية.
جلسة اليوم أقرت التعامل مع “بلومبورغ” بديلا من صيرفة.
في الجلسة، وضع الرئيس ميقاتي إصبعه على الجرح الذي يؤلم اللبنانيين، فكشف ما هو معروف، طالبا المعالجة: “هناك ملفات اقتصادية واجتماعية صعبة جدا، أهمها تفلت اسعار السلع والمواد والخدمات والاقساط الجامعية والمدرسية وفواتير الاستشفاء وأسعار التأمين والحاجات الاساسية. الحكومة مسؤولة عن الامن الاقتصادي والصحي والغذائي، وأدعو الوزارات والجهات المعنية الى مراقبة الاسعار وحماية المواطنين من أخطار الجشع وإنزال العقوبات بالمخالفين الذين يبتزون الناس ويستنزفون قدراتهم .
رئاسيا، استحوذت زيارة رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد لقائد الجيش العماد حوزيف عون على الاهتمام، على رغم صمت الطرفين، تأكيدا أو نفيا للقاء، وما نشر.
رئاسيا أيضا، الموفد الشخصي للرئيس الفرنسي جان إيف لودريان يصل الاثنين ويبدأ لقاءاته الثلاثاء، فيما لا جديد متعلق بحوار السبعة أيام للرئيس نبيه بري.