موعد جديد يضرب لمحاولات التهدئة.
الخامس عشر من هذا الشهر لمناقشة اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق الرهائن، بعدما أخفقت مباحثات سابقة.
مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أعلن أنه سيرسل وفدا للمحادثات، لكنه أحجم عن ذكر مزيد من التفاصيل.
في المقابل، يقول مسؤول في حماس إن الجماعة تدرس المقترح الجديد، من دون الخوض في التفاصيل.
إذا عقدت المحادثات، سيكون هذا الأمر الاختبار الأول ليحيى السنوار بصفته رئيس المكتب السياسي للحركة، والسقف الذي سيضعه سيكون محل اهتمام وتحليل، سواء من الجانب الاسرائيلي ام من الجانب الأميركي.
بعيدا من المفاوضات، وفي استعراض للقوة، أفاد الحرس الثوري الإيراني أنه أضاف صواريخ ومسيرات جديدة إلى ترسانة قواته البحرية، وكشف أن عددا كبيرا من صواريخ كروز، الجديدة، المضادة للسفن، أضيف إلى القوات البحرية للحرس الثوري، بناء على أوامر قائد الجيش اللواء حسين سلامي.
وأضاف إن الصواريخ تتمتع بقدرات جديدة، بما في ذلك رأس حربي شديد الانفجار وقدرة عالية على التخفي.
في التطورات العسكرية، استهداف سيارة على مدخل صيدا، ومعلومات عن سقوط من فيها، وهو مسؤول من حماس.