زلزال القرن في المغرب مازال يسجل ارتدادات، عدد الضحايا فاق الألفين في حصيلة رسمية، والعدد الذي يوازيه من الجرحى، فيما أعمال البحث مستمرة عن أحياء ومتوفين تحت الأنقاض، ومعظم دول العالم ابدت استعداداها للمساعدة. الزلزال وفق المركز المغربي للبحث العلمي وهيئة المسح الجيولوجي الأميركية، هو أقوى زلزال تم قياسه في المغرب على الإطلاق.
لبنان، الجولة الثانية من معارك عين الحلوة، والتي اندلعت بعد خمسة اسابيع على الجولة الأولى، تتوسع وتعنف ويسقط المزيد من القتلى والجرحى، من دون أن يلوح في الأفق أي مخرج للمعالجة، في هذا الإطار، ينعقد غدا في مكتب المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري، اجتماع يضم الفصائل الفلسطينية كافة المعنية بالمعارك الجارية، وعشية الاجتماع جرى العمل على محاولة التوصل إلى وقف للنار، لكن المؤشرات لا ترجح هذا الاحتمال على رغم أن هذه المعارك بدأت تهدد أمن واستقرار المناطق المحيطة بالمخيم ولاسيما مدينة صيدا والطريق إلى الجنوب.
مجلس الوزراء غدا الذي يتطرق إلى معارك عين الحلوة ، يلتئم في الأساس لبحث قضية الموجة الجديدة من النازحين السوريين ، وسيكون على طاولة مجلس الوزراء تقرير يحدد أرقاما بالآلاف من النازحين الذي دخلوا خلسة على رغم كل الاجراءات التي اتخذها الجيش والتي أدت إلى توقيف عدد كبير منهم.
في الشأن المالي، موازنة 2024 على بساط البحث، والاشكالية فيها ضرائب بالدولار.