IMLebanon

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 31/8/2017

مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان

 

مواقف ما بعد تحرير الجرود مستمرة وجديدها مهرجان النصر في بعلبك والذي أقامه حزب الله.

وبعد هذه النشرة كلمة لرئيس الجمهورية العماد ميشال عون الى اللبنانيين في ذكرى قيام لبنان الكبير وأيضا لمناسبة عيد الأضحى المبارك.

والى هذا محادثات مهمة لرئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في باريس تركز على الدعم الفرنسي للبنان. وقد أكد الرئيس الحريري ان اللبنانيين غير منقسمين وان لبنان انتصر على الارهاب.

وفي الجنوب أول يوم بعد قرار التمديد للقوة الدولية سنة إضافية وهذا التمديد تميز بالسماح لليونيفيل بحملات تفتيش في الممتلكات الخاصة قرب الخط الأزرق.

وفي الشأن السياسي الداخلي وبإجماع الاعضاء قرر المجلس الدستوري مراجعة الطعن الذي قدمه النائب سامي الجميل مع تسعة اعضاء في ما يتعلق بوقف تنفيذ قانون الضرائب على ان يصدر قرارا بتعديل بعض مواد القانون في غضون أسبوعين.

وعشية عيد الأضحى المبارك وقف حجاج بيت الله الحرام على جبل عرفة وهم بحدود مليونين ونصف المليون بحماية مئة ألف شرطي وجندي سعودي. الحجاج سينزلون من عرفة الى المزدلفة.

 

==============================

 

مقدمة نشرة أخبار ال “ام تي في”

وسط عجقة المناسبات الوطنية والعسكرية والدينية والاحتفالات بالانتصارات على مختلف اصناف الاعداء وليس آخرهم داعش الذي اعلنه حزب الله عيدا ثانيا للتحرير، تكتسب ذكرى اعلان لبنان الكبير اهمية رمزية واخلاقية قصوى اذ شرد بعض اللبنانيين عن معاني قيامة لبنان واغراه فائض القوة فأخذ يخلق بمعرفة او بغير معرفة بين تحرير الارض واستهانة الشرك في السيادة عليها ، الامر الذي يعرض لبنان الكيان للخطر ولبنان الصيغة الخلاقة للزوال ولبنان ملاذ الاقليات للسقوط

 

بعض دقائق يطل الرئيس عون للتكلم عن المناسبة التاريخية في شرخ تسقط دوله كقصور الرمال، عله يذكر من تناسوا بقيمة لبنان الكبير ويحذر من فقدانه، تزامنا الرئيس الحريري في فرنسا حاملا عناوين سيادية مترسملا بدحر الجيش للارهاب، الانجاز الذي حمى لبنان وخاصرة العالم من بوابته المتوسطية وذلك رفم محاولات تبهيت الانتصار ، في الاثناء قبل المجلس الدستوري الطعن بالقانون الضريبي الذي قدمه الكتائب ونواب فاةقف تنفيذه الى حين الانتهاء من درسه والبت به.

 

===============================

 

مقدمة نشرة أخبار ال “ان بي ان”

صوت النبيه تردد في ارجاء الوطن وخطابه لم يترك كبيرة ولا صغيرة على المستويين الداخلي والخارجي الا واحصاها فكان رجع الصدى ترحيبا بالعناوين الوطنية الجامعة التي طرحها في المناسبة الجامعة المتمثلة بذكرى امام الوطن، هيئة الرئاسة في حركة امل شكرت كل من لبى نداء الامام الصدر وحضر من جهات الوطن كبحر هادر وكموج لا يهدأ. من ضاحية بيروت عرين ومقر قيادة حركة امل دعا الرئيس نبيه بري الى الاحتفال بالنصر جميعا في عرس وطني يدا واحدة وكتف على كتف وهكذا كانت حركة امل الى جانب حزب الله والقوى الوطنية حاضرة في مهرجان الحزب بساحة القسم في بعلبك ومن هناك وجه السيد حسن نصر الله التحية الى اخيه الاكبر نبيه بري رجل التحدي في الازمنة الصعبة وضمان الجمع عندما تتشتت السبل باللبنانيين كما قال. السيد نصر الله افشل كل محاولات دق الاسافين بين المقاومة والجيش مؤكدا على دعم المؤسسة العسكرية وان لا بديل عن الدولة اللبنانية وكشف الامين العام لحزب الله عن تدخله شخصيا لدى الرئيس السوري بشار الاسد خلال زيارة قام بها الى دمشق لازالة العقبات من امام ملف العسكريين المختطفين، الانتصار الثاني اقلق اسرائيل لتترجم هذا القلق من موقع العاجز باللجوء الى مجلس الامن لتعديل مهام اليونيفيل وبالتالي القرار 1701 وهي هزمت هناك ايضا وسقطت محاولاتها ما دفع المندوب الاميركي للتخويف من تجمع غيوم الحرب فوق الجنوب والتهديد بان الولايات المتحدة لن تقف مكتوفة الايدي. وكان واضحا الموقف الروسي الصلب الذي امن توازنا دوليا لتمديد عمل اليونيفيل من دون اي تغيير وفق سفير موسكو لدى لبنان الذي اكد ان المجتمع الدولي مطالب بمواصلة جهوده ووقف الخروق الاسرائيلية، العيد تحول الى عيدين ونصف الاول طابش لمصلحة الجيش والمقاومة ويتمثل بالانتصار الثاني على العدو التكفيري هذه المرة اما الثاني فهو عيد الاضحى وكل عام ونصر وانتم بخير.

 

==============================

 

مقدمة نشرة أخبار ال “او تي في”

عشية الذكرى السابعة والتسعين لإعلان دولة لبنان الكبير، التي تصادف أيضا عشية عيد الأضحى المبارك، وغداة إعلان انتصار لبنان في معركة فجر الجرود من القصر الجمهوري، رسالة استثنائية بالشكل والمضمون والموعد، يوجهها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون خلال دقائق إلى اللبنانيين… وفي أجواء النصر الوطني الكبير، الذي أطلق عليه تسمية التحرير الثاني، خطاب تاريخي للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، توقف فيه مليا عند القرار السيادي المستعاد للدولة اللبنانية في العهد الجديد، مشددا على أن الجيش اللبناني هو وحده المسؤول عن الحدود اللبنانية، ومنوها بدور وزارة الخارجية اللبنانية في التصدي لمحاولات تعديل مهمات اليونيفيل لغايات خارجية معروفة. السيد نصرالله الذي تطرق إلى تفاصيل المعركة الأخيرة مع داعش، كشف أنه زار شخصيا الرئيس السوري بشار الأسد لمطالبته بتسهيل ترحيل ارهابيي داعش في مقابل كشف مصير العسكريين المخطوفين، مؤكدا أن الأسد تجاوب مع طلبه على رغم الإحراج الكبير الذي يتسبب به الأمر لسوريا.

 

================================

 

مقدمة نشرة أخبار “المنار”

أمدينة الشمس المنيرة، نصرك الوضاء لم يحتج الى برهان، فشعاعه الممتد من تلك الجرود يلامس القدس الشريفة، ويعانق الشام الحبيبة والرافدين وكل اصقاع الوفاء.. فلبعلبك العز بعد العز عاصمة لتحرير جديد، ليضاف عند معابد التاريخ فيها معبد لا لن يخيب..

وكسيد حمل الامل من ارضها للكل في هذا الوطن، عادت تجدد مع امين مؤتمن عهدا بان لا تبقى ارض فيها محتل يهددها ويرهب اهلها، فالكل محمي بآلة نصرنا المعلوم في كل التحام، جيش وشعب والمقاوم حاضر وعلى الزناد..

بين اعمدة بعلبك تردد صدى النصر مع سيد المقاومة الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله.. فوقف بجمع غفير عند جبل العرفان، رجموا شياطين الانس كما يرمي حجاج بيت الله الحرام شياطين الجان، وطافوا معه بين محطات امنت لوطننا نصرا جديدا صنعه عسكريون ومقاومون بتجاوب من الاشقاء السوريين ودعم من الاخوة الايرانيين..

هنأ السيد نصر الله اللبنانيين بالقرار السياسي الجديد، برئيس شجاع للجمهورية ورئيس مقاوم في مجلس النواب، وحكومة صدت عنها الضغوط والاملاءات، فكان النصر بقرار سياسي لبناني، يؤمل ان يتخذ لتحرير ما تبقى من ارض ما زالت تحت الاحتلال الصهيوني في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا.. وذكر بالمعادلة التي أكدها الرئيس السوري، من ان كلفة المقاومة اقل من كلفة الاستسلام ..

كشف السيد نصر الله عن الضغوط الاميركية التي مورست على الجيش اللبناني لكي لا يخوض معركة الجرود التي انهت الاحتلال التكفيري وسيجت لبنان، وكشف عن محور لقائه مع الرئيس الاسد الذي تحمل الحرج لاجل لبنان..

مجد الشهداء والمقاومين ووعد لبنان وكل المحبين، انه انتهى الزمن الذي يعتدى فيه على وطننا بفضل المعادلة الذهبية، واننا في زمن النصر ولا عودة لزمن الهزائم والانكسارات.. فلا زالت الانتصارات في دياركم عامرة، وكل عيد وكل نصر وانتم بخير..

 

===============================

 

مقدمة نشرة أخبار “المستقبل”

أثمرت نداءات اللبنانيين والوطنيين، وأثمر إصرارهم على الدولة وألا يكون لها شريك في السلاح. فاعترف الأمين العام لحزب الله بأن حزب الله ليس بديلا عن الدولة، وأكد أن الحدود كلها من مسؤولية الجيش اللبناني بلا نقاش وأن الحدود الشرقية مع سوريا هي اليوم في عهدة الجيش.

وإذ اتهم الأميركيين بأنهم هددوا بقطع المساعدات عن الجيش اللبناني إذا أقدم على تنفيذ عملية تحرير الجرود، وعندما وجدوا إصرارا على العملية طلبوا تأجيلها، فإنه طالب الدولة بخطة لتحرير مزارع شبعا وتلال كفرشوبا واستعادتها إلى السيادة اللبنانية.

هكذا انخفضت لهجة نصر الله، مقارنة مع مواقفه التصعيدية الاخيرة وكل ذلك وسط أمواج عاتية من رفض كل كلام له عن انتصار فئوي في الجرود، وإلحاح كل اللبنانيين على أن الدولة وحدها هي من تحميهم.

في هذا الوقت كان رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري يكمل جولاته في الخارج لحماية لبنان، فالتقى رئيس الوزراء الفرنسي إدوارد فيليب وبحث معه في تأمين عودة آمنة للنازحين السوريين إلى بلادهم. وأكد أمامه أن الدولة اللبنانية هي التي أنجزت الانتصار على داعش وأن الجيش اللبناني قدم ضحايا وعثر على جثث المخطوفين.

في انتظار أن يوجه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون كلمة الى اللبنانيين بعد نصف ساعة من الان، لمناسبة الذكرى السابعة والتسعين لإعلان دولة لبنان الكبير، وعشية عيد الاضحى المبارك.

 

===============================

 

مقدمة نشرة أخبار ال “ال بي سي”

العمل البرلماني في لبنان بخير على الرغم من كل بلادته… والجسم القضائي بخير على الرغم من بطئه في بعض الأحيان.

وبين أمس واليوم تكامل جهد برلماني مع استجابة قضائية، فأثمر إنجازا من شأنه إعادة تصويب ما اندفعت السلطة في اتجاهه، وهو تفريغ جيب مواطنين لملء الخزينة… عشرة نواب وعشرة قضاة فعلوها: النواب العشرة، على رأسهم رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميل، تقدموا بطعن أمام المجلس الدستوري الذي لاقاهم في منتصف الطريق، فقبل الطعن بالإجماع أي بأعضائه العشرة، ولم يكتف بقبوله بل علق العمل بالقانون المطعون فيه إلى حين البت به…

في أقل من يومين مفاجأتان: الاولى ان ينجح النائب سامي الجميل في تأمين تواقيع عشرة نواب، والثانية ان يقبل المجلس الدستوري بالإجماع الطعن ويعلق العمل بالقانون ويحدد موعدا للبت قبل انقضاء مهلة الشهر المتاحة له… قرار المجلس الدستوري أربك المعنيين وخلق حالا من الإرتباك في الأسواق المرتبكة أصلا مذ أصبح قانون الضرائب نافذا. فهل يشكل تعليق العمل بقانون الضرائب حثا لتسريع إنجاز الموازنة ويكون القانون من ضمنها؟…

الإشكالية الكبرى ان قانون السلسلة سيطبق اعتبارا من آخر الشهر المقبل، فكيف ستؤمن أكلافه إذا كان ثلثا شهر ايلول من دون الضرائب الجديدة التي يفترض ان توفر تكلفة السلسلة؟

أسئلة من دون أجوبة، لكن الانطباع العام ان هذا الإرباك سببه تقديم قانوني السلسلة والضرائب على قانون الموازنة.. والجدير ذكره ان رئيس الجمهورية أيد إقرار الموازنة قبل أي شيئ آخر، وكانت طاولة الحوار الاقتصادية في قصر بعبدا لأنضاج هذا المنحى، لكن ما حصل لاحقا جاء معاكسا: تقدمت السلسلة والضرائب وراوحت الموازنة مكانها. بدأ تطبيق بنود الضرائب فاكتوى اللبنانيون من الأيام الاولى مع تفلت الأسعار، فشكل هذا الجو البيئة الملائمة للطعن وتاليا لقبوله وتعليق قانون الضريبة.

 

===============================

 

مقدمة نشرة أخبار “الجديد”

رصدت هيئة علماء جيولوجية أن البحر قد وجد أخيرا في بعلبك وأنه استبدل الماء والملح بملح الناس.. بجمهور كالموج حضورا وكالصخر في الموقف وليشرب الآخرون من مية البحر.. ففي ساحة المرجة في رأس العين حمل جمهور التحرير الأول والثاني سيدهم على الرأس والعين واحتفلوا بميلاد رجل أهدى الأمان للقرى وزرع الأعياد على حدود الوطن الجنوبية والشرقية. زعيم الضفتين وسيد الحدود خاطب بحره بتثمين كبير لدور القرى وأهلها وبسالة الجيش ودماء الشهداء وكشف أن الأميركيين أبلغوا المسؤولين اللبنانين في تموز رسالة انزعاج وغضب بعد طرد النصرة وعندما قررت الدولة اللبنانية تحرير الجرود عاد الأميركيون من جديد وطلبوا إلى لبنان عدم القيام بهذه العملية وضغطوا وهددوا بقطع المساعدات ثم طلبوا تأجيل العملية بالحد الأدني الى العام المقبل وهذا أدى الى ارتباك في مكان ما لكن رئيس الجمهورية ميشال عون رجل شجاع لا يخضع لأي ترهيب فجمع مجلس الدفاع الأعلى وبحضور رئيس الحكومة سعد الحريري وحسم الموضوع .. وأعطى الأمين العام لحزب الله الرئيس الحريري علامة إنصاف لشراكته في الموافقة على عملية الحسم وقال نحن امام تجربة طبع فيها قرار سياسي سيادي حقيقي فمن هنا نبدأ باستعادة سيادة الدولة ونحن ننتظر اليوم قرارا سياديا آخر يستعيد مزارع شبعا وتلال كفرشوبا.

نصرالله وزع ميداليات في التحرير .. شملت كل من ساهم في المعركتين من الجيش اللبناني الى الجيش السوري فإيران وكشف أنه ذهب شخصيا إلى الرئيس بشار الأسد وطلب منه المساعدة في نقل مسلحي داعش لمعرفة مصير العسكريين اللبنانين ودعا نصرالله الى وقف السجالات الان والى التهدئة معلنا ان الحدود الشرقية اصبحت في عهدة الجيش وقال : فتشوا عن متاريس سياسية غير الجيش اللبناني وقال إننا ندعم جيشنا مهما ازدادت المقاومة قوة والشكر موصول بالخارجية اللبنانية التي أحاطت بمجلس الامن ولعبت دورا لمنع محاولة أميركية بريطانية إسرائيلية لتعديل القرار 1701 هو إذن وبتوصيف نصرالله .. نصر بتنسيق أزعج أميركا .. ومعركة تركت أيتاما لإسرائيل .. وفجر تحرير خرج منه الجيش بشمس المواجهة .. وحرب تستنفر القوى للتحرير الثالث في مزارع شبعا .. وحدود أعادت طلاء المعادلة الثلاثية بالذهب بين جيش وشعب ومقاومة .