Site icon IMLebanon

مقدمة نشرة أخبار “MTV” المسائية ليوم الأحد في 18/1/2015

في ما كانت العيون تترقب اسباب التحرشات الاسرائيلية بالجيش اللبناني في عيتا الشعب جنوب لبنان. شهد ريف القنيطرة السورية غارة اسرائيلية ادت الى سقوط عدد من مقاتلي حزب الله ومن بينهم جهاد نجل عماد مغنية.

العملية الاسرائيلية مدانة، لكنها تفتح الباب تكرارا للسؤال عما يفعله حزب الله في الجولان السوري؟ وعن تداعيات هذا التدخل على لبنان؟!، والجواب لن يأتي من الحكومة وهي التي اعلنت بالامس عدم مونتها على الحزب في هجومه المتواصل على مملكة البحرين فكيف بعملياته العسكرية الخارجية.؟

واذا كانت هذه الاعتداءات من شيم اسرائيل التي لا ينتظر منها جيرانها غير الاذى والموت، فإن المستهجن بل المعيب ان يعتدي محامون سوريون على وفد المحامين اللبنانيين بالضرب خلال اجتماع اتحاد المحامين العرب في القاهرة.

في اليوميات، البقاع الشمالي لا يزال ينتظر ان تشرق عليه شمس الشرعية من خلال تمدد الخطة الامنية الى ربوعه في وقت تتواصل محاولات التهدئة شمالا.