من قتل روي حاموش ابن الاربعة والعشرين، من قتل اسماعيل زعيتر ابن الاربعين، الجاني معروف، هو من قتل بالامس كل الابرياء وسيقتل المزيد غدا، القاتل ايتها الامهات المفجوعات بفلذات اكبادكن ليس من ضغط على الزناد بل من جعل المجرمين يقررون مصائرنا، تحركهم فلسفة ان القتلة لا تطاولهم العدالة لانهم هم العدالة.
ارهاب من نوع آخر شهدته ايران اوقع فيها 12 قتيلا بين ضريح للامام الخميني ومبنى البرلمان، داعش اعلن مسؤوليته لكن الحرس الثوري اتهم السعودية.
توازيا قطر بدأت تختنق تحت الحصار ولم تنجح مكوكيات امير الكويت حتى الآن في انهاء الازمة فموقف السعودية والامارات واضح، لا حل قبل انصياع الدوحة للشروط العشرة.
وبالعودة الى لبنان، صرخة طباخي قانون الانتخاب طالعة من لائحة مطالب للتيار الحر تبدأ بمجلس الشيوخ ولا تنتهي بتثبيت المناصفة في الدستور معتبرين انها قد تنسف قانون الانتخاب والانتخابات فيما بنودها محسومة وما هو غير محسوم يمكن الاتفاق عليه في ورقة ملزمة تبحث بعد ولادة القانون.