لبنان صامت عن الكلام الإنتخابي، واللبنانيون يقولون كلمتهم غدا في صناديق الإقتراع.
وإلتزاما منا بالقانون نصوم عن كل ما هو إنتخابي، على أن نواكب غدا الإستحقاق الديموقراطي في كل الدوائر، منذ فتح صناديق الإقتراع وحتى صدور النتائج عبر شبكة من مراسلي الـ NBN.
على أي حال، كل الأمور اللوجستية والأمنية باتت حاضرة لنجاح يوم الإنتخاب الكبير.