منتصف ليل الاثنين- الثلثاء، يجري التسليم والتسلم بين مجلس الـ 2009 الأكثري وبرلمان الـ 2018 النسبي. فيما ينطلق الأسبوع على وقع الجلسة الأخيرة لحكومة استعادة الثقة وعلى جدول أعمالها أكثر من بند هام، من بينها ما هو مرتبط بالكهرباء.
أما منتصف الأسبوع، فستكون العين على ساحة النجمة التي ستشهد انتخاب رئيس للمجلس النيابي ونائبه وهيئة المكتب. فيما من المرتقب ان تحدد الكتل المختلفة موقفها وترشيحاتها في الساعات المقبلة.
بعدها، ستنصرف الحكومة لتصريف الأعمال، مع دخول البلاد في مسار التكليف المرتقب أواخر الاسبوع المقبل أو مطلع الأسبوع الذي يليه.
في غضون ذلك، علم أن إفطار السفارة السعودية الاجتماعي الطابع، وجهت فيه الدعوات لمروحة واسعة من الأفرقاء، ومن بينها “التيار الوطني الحر” الذي اعتذر عن عدم الحضور.