رفعت الأجهزة الأمنية من مستوى التنسيق في ما بينها، متخذة إجراءات استباقية ووقائية خصوصا في موسم السياحة هذا الصيف.
وروت وزيرة الداخلية بعد ترؤسها مجلس الأمن المركزي ما حصل في طرابلس، مشددة على الإستقرار الأمني ومشيرة الى تولي مخابرات الجيش وشعبة المعلومات التحقيق.
ووسط الحد الأدنى من الإستقرار السياسي، إهتز هذا الإستقرار نتيجة الخلاف حول رئاسة بلدية شحيم في إقليم الخروب وجرت مناوشات كلامية بين تيار المستقبل والحزب التقدمي الإشتراكي.
وفي رأي مطلعين أن حل المشكلة متطور إلا إذا كان الخلاف أكبر من البلدية.
وعلى بعد يومين من الأسبوع الجديد، عكف الرئيس نبيه بري على توجيهات للمديرين المختصين في البرلمان لبرمجة إجتماعات لجنة المال النيابية، للإنتهاء من درس مشروع قانون الموازنة وإقراره في جلسة عامة في وقت قريب.
وفي شأن آخر أكد رئيس الجمهورية على جملة مواقف تتعلق بالمنتشرين اللبنانيين في الخارج وعلى تسهيل عودتهم الى ربوع الوطن، فيما تحدث وزير الخارجية عن قوانين للجنسية.