عقوبات جديدة على إيران اخرها توقيع ترامب على قرار تنفيذي بفرض عقوبات تستهدف خامنئي، وتحالف عالمي لإستراتيجية مواجهتها.
هذا هو عنوان تحرك وزير الخارجية الأميركي في السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
هذا على الجبهة الأميركية – الإيرانية وسط تطورات متسارعة في المنطقة أبرزها:
-ورشة البحرين الإقتصادية للترويج لصفقة القرن والتي ترفضها فلسطين ودول عربية وإسلامية بينها لبنان.
-بحث في الخرطوم في خطة الحل السياسي المقدمة من أثيوبيا والتي أصبحت خطة الإتحاد الإفريقي.
-اشتعال محاور القتال في طرابلس الغرب بين جيشي حفتر والسراج.
-تصاعد حدة المعارك في عدد من المناطق في اليمن لا سيما في صعدة.
-سعي في الجزائر نحو حكومة مهمتها التحضير للإنتخابات الرئاسية.
محليا كثافة اتصالات في الجامعة اللبنانية على صعيدي الإدارة ورابطة الأساتذة تتوج بإجتماع ليلي لوقف الإضراب في ضوء النتائج مع وزير التربية.
سياسيا تراجعت السجالات بقوة بين تيار المستقبل والحزب التقدمي الإشتراكي وثمة اتصالات للقاء الرئيس الحريري والزعيم وليد جنبلاط ربما في عين التينة بدعوة من الرئيس بري.
وينتظر أن ينعقد مجلس الوزراء يوم الخميس المقبل للتداول في سبل إتمام التعيينات الإدارية في وقت ينتظر رئيس البرلمان إنجاز لجنة المال النيابية درس مشروع قانون الموازنة العامة تمهيدا لإلتئام الهيئة العامة لمناقشته وإقراراه.
وقد برز كلام وزير المال على أن الموازنة التشغيلية للجيش لم تمس لكن موازنة التسليح أرجئت الى السنة المقبلة.
عودة الى تحرك بومبيو.
وزير الخارجية الأميركيي يجري في دولة الإمارات العربية محادثات بعد محادثاته في الرياض والتي تزامنت مع بدء إعادة تأهيل الأقسام في مطار أبها واتي استهدفها الصاروخ الحوثي أخيرا.
وفي بيان مشترك عبرت كل من الولايات المتحدة والسعودية والامارات وبريطانيا عن مخاوفها من تصاعد التوتر في الشرق الأوسط والخطر الذي تشكله الأنشطة الايرانية المزعزة للسلام والأمن باليمن والمنطقة