تطور جديد في البساتين 2، تمثل في إطلاق حراس منزل الوزير الغريب النار على شخص كان يمر بالمكان، وقيل أنه كان يعاني من السكر الشديد، وقد أصيب بجروح ونقل إلى المستشفى. وعاد الكلام على القضاء، وأكد جنبلاط على المجلس العدلي ليس لحادث البساتين المعروف بحادث قبرشمون وإنما أيضا لحادث الشويفات، ورفض ارسلان ذلك، فيما لا تزال جلسات مجلس الوزراء معطلة.
ويتم البحث سياسيا في استئناف تلك الجلسات للتحضير لموازنة العشرين، وإجراء التعيينات الإدارية، والإفادة من أموال “سيدر”، بعد معالجة البند الثمانين في موازنة الـ 19 العالقة لدى رئاسة الجمهورية.
وفي ما عدا ذلك، متابعة لتطورات الخارج، ولمشاهد تشييع الرئيس التونسي الراحل محمد باجي السبسي التي تميزت بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.