كورونا مستفحلة وطقس رديء واقتصاد سيئ ومعيشة صعبة، وحكومة بعيدة، وماذا بعد؟.
“أل ـ ماذا وإلا” كما يقول جعجع، تطرح نفسها بإلحاح هنا، والمعالجات المالية بادئ ذي بدء لا تكون إلا بحكومة اختصاص، ومساعدات خارجية بعد الإصلاح ومحاربة الفساد.
وفي معلومات دقيقة، أن “حزب الله” يتحرك باتجاه إنجاز حكومي بعيدا عن الإعلام، وكذلك الرئيس نبيه بري الذي كلف نائبه إيلي الفرزلي القيام باتصالات، بين قصر بعبدا و”بيت الوسط”، بعد عودة الرئيس الحريري من الخارج.
في أي حال، في ما يأتي ملخص عن الأوضاع.