وفد تيار المستقبل في الرياض تداول مع الرئيس سعد الحريري في الحوار مع حزب الله على قاعدة مصالح الوطن العليا ووفد نيابي من حزب الله عزى الرئيس ميشال سليمان وتشاور معه وأكد الإتفاق على استمرار التشاور.
وتنقلت قضية العسكريين المخطوفين بين السراي الحكومي وبيت الوسط وأكد الرئيس سلام أن خلية الأزمة مستمرة في مهمتها في وقت أجرى المسؤول في التيار السلفي وسام المصري مباحثات مع مسؤولي داعش في جرود عرسال.
وفيما شدد الرئيس سلام مجددا على ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية وضع مجلس الوزراء جانبا ملفي النفايات والجامعات.
وبينما ركزت المديرية العامة للأمن العام على سلامة الوضع في مطار رفيق الحريري الدولي اعلنت قيادة الجيش أنها طلبت في الإجتماع الثلاثي في الناقورة وقف الخروق الإسرائيلية.
وفي حين طالب إيلي سكاف والقوات بوقف معمل الاسمنت في زحلة أعلن وزير الصحة عن اللائحة الاثنتي عشرة من المؤسسات المخالفة للشروط الصحية.
وفي الخارج برز الآتي:
– مهاجمة داعش الجيش العراقي في بيجي.
– مؤتمر للأكراد والعشائر السنية العراقية في أربيل.
– تفجير في اليمن أوقع خمسة قتلى حوثيين.
– تقديم السلطة الفلسطينية مشروع قرار الى مجلس الأمن لإنهاء احتلال أراضي العام سبعة وستين.
– إصدار محكمة مصرية حكماً بسجن واحد وأربعين من الاخوان المسلمين بتهمة الإعتداء على كنائس.
وبالعودة الى الوضع اللبناني نشير الى أن المناطق الممتدة من جرود عرسال حتى رأس بعلبك شهدت اشتباكات بين الجيش السوري الحر وجبهة النصرة وأفيد عن قتلى وجرحى.
والآن ماذا في جلسة مجلس الوزراء وغياب البحث في موضوعي الجامعات والنفايات؟