يواصل الجيش اللبناني إجراءاته المشددة في جرود عرسال ورأس بعلبك، وبينها وادي رافق الذي جال فيه فريق من “تلفزيون لبنان” مطلعا على المواجهات بين التلال.
وفي ميونيخ، برز على هامش مؤتمر الأمن الدولي، تكثيف الرئيس سلام لقاءاته مع رؤساء الوفود، وبينها وزير الخارجية الإيراني.
وفي الداخل اللبناني، تتوالى عمليات الدهم التي يقوم بها مراقبو وزارة الصحة في سياق الأمن الغذائي.
وفي زحلة، لفت استهداف مولدات الكهرباء بإطلاق النار على أحدها للمرة الثالثة. وناشد الأهالي القوى الأمنية التدخل والبحث عن الفاعلين ومعاقبتهم.
وفي السياسة، كان نائب رئيس المجلس النيابي فريد مكاري واضحا في القول “إن الحوارات القائمة لن تؤدي إلى اتفاق على رئيس”. فيما أكد النائب غازي العريضي ان النصاب النيابي لن يتأمن إلا في حال الاتفاق على انتخاب رئيس.
وفي الخارج، بقي اليمن في الواجهة. وبعد حل “الحوثيين” البرلمان وقرارهم بتشكيل مجلس رئاسي، تم من قبلهم، تعيين قائم بأعمال لوزارة الدفاع وآخر لوزارة الداخلية. وقد كثف المسلحون “الحوثيون” انتشارهم في العاصمة صنعاء. وفي سوريا توالت الغارات الجوية الأردنية على مواقع “داعش”.