مراوحة سياسية ومخاوف أمنية وقلق شعبي، وخشية على الاقتصاد وعلى الموسم السياحي. فوق ذلك بلوغ الشغور الرئاسي سنة كاملة، والدعوات إلى الانتخاب ليس لها تأثير. وماذا بعد؟
حروب المنطقة متواصلة، والحدود في البقاع تلامس الإقتتال السوري. والجيش اللبناني يقوم بواجبه، لكن التعيينات الأمنية غائبة والتفاهم الرسمي غير متوافر.
وفي المنطقة، تقدم ل”داعش” على الأرض في سوريا والعراق، وهو تبنى التفجير الانتحاري في السعودية التي اتخذت القوى الأمنية فيها إجراءات إحتياطية، في وقت تستمر الحرب في اليمن.