لا تغيير في المشهد اللبناني لا قبل رأس السنة ولا بعده.
وفي رأي أكثر من مرجع سياسي إن السقف الأعلى لما سيحصل من تعديل في أجزاء معينة من المشهد تحته الآتي:
– بقاء حكومة الرئيس سعد الحريري حتى الانتخابات النيابية.
– عدم حصول أي تبديل لأي من الوزراء بقرار من الأطراف كلها.
– صدور بيان عن مجلس الوزراء بمثابة ملحق للبيان الوزاري حول النأي بالنفس.
– إعتبار النأي بلبنان عن الخارج موازيا للمطالبة بنأي الخارج عن لبنان في أزمات عدة.
– تنشيط العمل الوزاري بعد عودة رئيس الجمهورية من روما.
في المشهد أيضا
– متابعة تنفيذ الخطة الاقتصادية المعلنة قبل أشهر في القصر الجمهوري.
– إستكمال التحضيرات للانتخابات النيابية في موعدها.
– تكليف رئيس الجمهورية لفريق عمل بإعداد الخطوات لمؤتمر وطني.
– مراقبة الجهود الروسية لحل الازمة السورية تمهيداً لعودة النازحين.
– وفي سياق زيارة الرئيس عون لروما بحث في ملف النازحين السوريين وفي الدعم الاوروبي للبنان مع توضيحات لوضع حزب الله في محاربة الارهاب.