أعلنت منظمة حظر الاسلحة الكيميائية ان فريق مفتشيها لم يدخل بعد الى دوما في الغوطة الشرقية لدمشق.
وقالت روسيا إنها كشفت أشخاصا مأجورين لواشنطن ولندن يقفون وراء الحملة التي روجت للقصف الكيماوي. وفي الوقت نفسه أكدت موسكو ان الرئيس بوتين حريص على التشاور والتعاون مع الادارة الاميركية لإيجاد حل سياسي للازمة السورية.
ولفتت لندن الى ان فريق التفتيش جاهز للدخول الى دوما لكن المطلوب حماية روسية.
وتشدد واشنطن على ان الضربة التي وجهت لأهداف سورية قد تتكرر إذا عاد النظام الى استعمال السلاح الكيماوي.
وقالت برلين إن المطلوب حل سياسي للازمة السورية ينتهي برحيل النظام.
وفي الاراضي السعودية أشرف الملك سلمان بن عبد العزيز على مناورات كبيرة شاركت فيها قوات من أربع وعشرين دولة.
وغداة القمة العربية في الظهران أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن ارتياحه لقرارات هذه القمة التي وصفت بقمة القدس لافتا الى متابعة هذه القرارات في المحافل الدولية.
وفي لبنان ارتياح رئاسي للموقف الذي أبلغه العاهل السعودي للرئيس عون بأن الخليجيين سيجيئون الى الربوع اللبنانية في موسم الصيف.
وفي شأن آخر أكدت مصادر وزارية ان الانتخابات النيابية في موعدها وان حكومة جديدة ستولد بعد ذلك في وقت أقصاه أيلول المقبل.
ومن ناحية ثانية قللت مراجع أمنية من تأثير الاشكالات التي تحصل في سياق التحضير للانتخابات، مشددة على ان الاستقرار مصان.